شن الشيخ أبو الحسن المأربي رئيس رابطة أهل الحديث هجوماً حاداً على إيران لإيذائها المسلمين وعدّها دولة عدوة وليست صديقة.
ووصف الشيخ أبو الحسن المأربي قادة إيران ومليشياتهم بأنهم أعداء الآدمية، لا يرحمون شيبة قد انحنى ظهره، ولا طفلا صغيراً، ولا امرأة، وأنهم لا يعرفون عدواً إلا أهل السنة، منوهاً إلى أنهم يصادقون أعداء الأمم والوثنيين وأعداء الفضيلة إلا أهل السنة لا يمكن أن يصادقوهم.
وانتقد الشيخ المأربي الدول التي تسمي إيران بالصديقة والشقيقة .. مشيراً إلى عداوة إيران لخيرة الخلق وهم الصحابة رضوان الله عليهم، وأعلنوا الحرب على الله مستدلاً بقول الله تعالى: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وقال المأربي: فإذا كان أصحاب محمد ليسوا بأولياء فليس في الأرض ولي حد تعبيره، وشدد على أن من يطعن في الصحابة هو يطعن في القرآن وفي السنة النبوية، وحذر الشيخ المأربي المسلمين من صداقة إيران التي لا تحفظ وداً لأهل السنة.
من جانبه قال الشيخ عبدالله صعتر عضو هيئة علماء اليمن إن كلّ فعل من أفعال الانقلابيين الحوثيين جريمة حرب عمديّة ضدّ الإنسانية، ونوّه صعتر إلى أن قتل بريء مدنيّ أو عسكريّ أو رجل وامرأة أو كبير وصغير كلّها جرائم توجب حدّ الحرابة شرعا على الفاعلين المكلّفين، فإن فعلها غير مكلّف يعاقب الذي أمره عبر القضاء.
وأضاف الشيخ صعتر: لا يجوز التّسوية بين الظّالم والمظلوم ولا بين المعتدي والمعتدى عليه؛
لأنّ(الله لا يحبّ المعتدين) ولا(يحبّ الظّالمين) مبيناً أن الحوثيين معتدين باغين، بدأوا الحرب من مرّان ووسّعوها إلى معظم المناطق وإلى المملكة الشّقيقة وإلى المياه الإقليمية والدّولية ظلما وبغيا وعدواناً بعد مشاركتهم في المبادرة الخليجيّة وآليتها التّنفيذيّة والحوار الوطني وصياغة مسوّدة الدّستور والانتخابات الرّئاسيّة والحكومة.
وختم الشيخ صعتر حديثه بالقول إن إسقاط انقلاب الحوثيّين فرض عين.
شن الشيخ أبو الحسن المأربي رئيس رابطة أهل الحديث هجوماً حاداً على إيران لإيذائها المسلمين وعدّها دولة عدوة وليست صديقة.
ووصف الشيخ أبو الحسن المأربي قادة إيران ومليشياتهم بأنهم أعداء الآدمية، لا يرحمون شيبة قد انحنى ظهره، ولا طفلا صغيراً، ولا امرأة، وأنهم لا يعرفون عدواً إلا أهل السنة، منوهاً إلى أنهم يصادقون أعداء الأمم والوثنيين وأعداء الفضيلة إلا أهل السنة لا يمكن أن يصادقوهم.
وانتقد الشيخ المأربي الدول التي تسمي إيران بالصديقة والشقيقة .. مشيراً إلى عداوة إيران لخيرة الخلق وهم الصحابة رضوان الله عليهم، وأعلنوا الحرب على الله مستدلاً بقول الله تعالى: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وقال المأربي: فإذا كان أصحاب محمد ليسوا بأولياء فليس في الأرض ولي حد تعبيره، وشدد على أن من يطعن في الصحابة هو يطعن في القرآن وفي السنة النبوية، وحذر الشيخ المأربي المسلمين من صداقة إيران التي لا تحفظ وداً لأهل السنة.
من جانبه قال الشيخ عبدالله صعتر عضو هيئة علماء اليمن إن كلّ فعل من أفعال الانقلابيين الحوثيين جريمة حرب عمديّة ضدّ الإنسانية، ونوّه صعتر إلى أن قتل بريء مدنيّ أو عسكريّ أو رجل وامرأة أو كبير وصغير كلّها جرائم توجب حدّ الحرابة شرعا على الفاعلين المكلّفين، فإن فعلها غير مكلّف يعاقب الذي أمره عبر القضاء.
وأضاف الشيخ صعتر: لا يجوز التّسوية بين الظّالم والمظلوم ولا بين المعتدي والمعتدى عليه؛
لأنّ(الله لا يحبّ المعتدين) ولا(يحبّ الظّالمين) مبيناً أن الحوثيين معتدين باغين، بدأوا الحرب من مرّان ووسّعوها إلى معظم المناطق وإلى المملكة الشّقيقة وإلى المياه الإقليمية والدّولية ظلما وبغيا وعدواناً بعد مشاركتهم في المبادرة الخليجيّة وآليتها التّنفيذيّة والحوار الوطني وصياغة مسوّدة الدّستور والانتخابات الرّئاسيّة والحكومة.
وختم الشيخ صعتر حديثه بالقول إن إسقاط انقلاب الحوثيّين فرض عين.