تحدث الشيخ محمد بن علي الوشلي منسق برنامج التواصل مع علماء اليمن أمس الاثنين أثناء زيارته للمتدربين من علماء ودعاة اليمن في مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني في العاصمة السعودية الرياض، بأن تجربة اليمن تجربة نادرة وفريدة وناجحة؛ لأنهم كما وصفهم الرسول صلى الله عليه وسلم: جاءوكم أهل اليمن هم أرق أفئدة وألين قلوبا الإيمان يمان والحكمة يمانية والفقه يمان.
كما شكر القائمين على المركز والعاملين فيه، وأضاف أن هذا المركز شاركهم الهم في رعاية وتأهيل علماء ودعاة أهل اليمن الذين يعول عليهم بعد الله تعالى في مواجهة خطر الصفوية الذي لم يعد مهددا لليمن وحسب بل للعالم السني عامة ولا سيما بلاد الحرمين الشريفين، وقال تواصلت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد مع المركز لعقد دورات تدريبية لعلماء اليمن في مكة المكرمة، التي فيها جمع كبير من علماء ودعاة اليمن هناك.
و بشر المتدربين من الدعاة والعلماء الى أنه ولله الحمد تم وضع اللمسات النهائية لتوقيع ميثاق العمل الدعوي بين فئات الدعوة في اليمن، وقريبا إن شاء الله سيتم التوقيع عليه وسط ترحيب كبير جدا بين أوساط المجتمعات الاسلامية في مختلف البلدان الإسلامية وأنه تلقى اتصالات من علماء سوريا وليبيا والعراق، متسائلين عن كيفية الإفادة من علماء اليمن، ونقل هذه التجربة إلى أماكن أخرى من دول العالم الإسلامي والعربي.
واختتم حديثه سائلا من الله تعالى أن ينفع بعلماء اليمن وأن يلهمهم الصواب وأن يكونوا رسل خير وجمع كلمةٍ في بلادهم اليمن.
تحدث الشيخ محمد بن علي الوشلي منسق برنامج التواصل مع علماء اليمن أمس الاثنين أثناء زيارته للمتدربين من علماء ودعاة اليمن في مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني في العاصمة السعودية الرياض، بأن تجربة اليمن تجربة نادرة وفريدة وناجحة؛ لأنهم كما وصفهم الرسول صلى الله عليه وسلم: جاءوكم أهل اليمن هم أرق أفئدة وألين قلوبا الإيمان يمان والحكمة يمانية والفقه يمان.
كما شكر القائمين على المركز والعاملين فيه، وأضاف أن هذا المركز شاركهم الهم في رعاية وتأهيل علماء ودعاة أهل اليمن الذين يعول عليهم بعد الله تعالى في مواجهة خطر الصفوية الذي لم يعد مهددا لليمن وحسب بل للعالم السني عامة ولا سيما بلاد الحرمين الشريفين، وقال تواصلت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد مع المركز لعقد دورات تدريبية لعلماء اليمن في مكة المكرمة، التي فيها جمع كبير من علماء ودعاة اليمن هناك.
و بشر المتدربين من الدعاة والعلماء الى أنه ولله الحمد تم وضع اللمسات النهائية لتوقيع ميثاق العمل الدعوي بين فئات الدعوة في اليمن، وقريبا إن شاء الله سيتم التوقيع عليه وسط ترحيب كبير جدا بين أوساط المجتمعات الاسلامية في مختلف البلدان الإسلامية وأنه تلقى اتصالات من علماء سوريا وليبيا والعراق، متسائلين عن كيفية الإفادة من علماء اليمن، ونقل هذه التجربة إلى أماكن أخرى من دول العالم الإسلامي والعربي.
واختتم حديثه سائلا من الله تعالى أن ينفع بعلماء اليمن وأن يلهمهم الصواب وأن يكونوا رسل خير وجمع كلمةٍ في بلادهم اليمن.