مقدمة عن أضرار الفتن:
يقول صلى الله عليه وسلم: «بين يدي الساعة فتن كقطع الليل المظلم يمسي الرجل فيها مؤمناً ويصبح كافراً، ويصبح مؤمناً ويمسي كافراً، يبيع أحدهم دينه بعرض من الدنيا قليل».
وقال صلى الله عليه وسلم: «بين يدي الساعة سنوات خداعة، يخون فيها الأمين ويؤمن الخائن، ويصدق فيها الكاذب ويكذب الصادق...» الحديث.
1- التمسك بالقرآن والسنة.
يقول عليه الصلاة والسلام: «تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما فلن تضلوا بعدي أبداً، كتاب الله وسنتي» [حديث حسن].
2- التوبة إلى الله من المعاصي والذنوب.
«ما نزل بلاء إلا بذنب، وما أرتفع بلاء إلا بتوبة».
3- التجرد من الأهواء والمطامع، والعمل على تقديم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة
قال بعض السلف: "شر إله عبد في الأرض الهوى". وقال تعالى: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ} [الجاثية:23].
4- التضرع إلى الله أن يجنب البلاد والعباد من شرور الفتن ما ظهر منها وما بطن.
قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ} [الأعراف:94].
5- الحذر من الشائعات وعدم إعانة أصحابها على نشرها حتى لا تكون وقوداً للفتن التي تضر بالأمة.
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا} [الحجرات:6].
6- العمل بتوجيه العلماء عند النوازل والفتن لأنهم أعقل الناس وأبصر الناس للحلول عند المعضلات.
قال تعالى: {وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ} [النساء:83].
7- درء المفاسد مقدم على جلب المصالح.
قال تعالى: {وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ} [الأنعام:108].
8- مناصحة العلماء للمسئولين بإرساء دعائم الاستقرار والأمن للوطن والعدل مع أفراد الشعب، وإعادة الحقوق لأصحابها.
يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: «الدين النصيحة , قلنا لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم».
9- العمل على توعية الناس بأسباب النجاة من الفتن.
قال صلى الله عليه وسلم: «بلغوا عني ولو آية». وقال صلى الله عليه وسلم: «لأن يهدى الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر
10- ما هو التغير الذي نريد؟
قال تعالى: {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11].
11- عدم إتاحة الفرصة للمجرمين أن يستغلوا الأحداث في السطو على البيوت والدكاكين والممتلكات العامة والخاصة.
12- العمل على إخماد الثارات الفردية والنعرات القبلية وعدم تمكينها من استغلال الأحداث لتحقيق مآربها.
قال صلى الله عليه وسلم: «إن دمائكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام».
13- محاربة الدعوات الهدامة التي تفرق الناس، وتوزع ولاءاتهم لجهات شتى تضر بأمن الوطن.
قال صلى الله عليه وسلم: «ليس مِنَّا من دعا إلى عصبية، وليس مِنَّا من قاتل على عصبية، وليس منَّا من مات على عصبية» [صحيح مسلم].
مقدمة عن أضرار الفتن:
يقول صلى الله عليه وسلم: «بين يدي الساعة فتن كقطع الليل المظلم يمسي الرجل فيها مؤمناً ويصبح كافراً، ويصبح مؤمناً ويمسي كافراً، يبيع أحدهم دينه بعرض من الدنيا قليل».
وقال صلى الله عليه وسلم: «بين يدي الساعة سنوات خداعة، يخون فيها الأمين ويؤمن الخائن، ويصدق فيها الكاذب ويكذب الصادق...» الحديث.
1- التمسك بالقرآن والسنة.
يقول عليه الصلاة والسلام: «تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما فلن تضلوا بعدي أبداً، كتاب الله وسنتي» [حديث حسن].
2- التوبة إلى الله من المعاصي والذنوب.
«ما نزل بلاء إلا بذنب، وما أرتفع بلاء إلا بتوبة».
3- التجرد من الأهواء والمطامع، والعمل على تقديم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة
قال بعض السلف: "شر إله عبد في الأرض الهوى". وقال تعالى: {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ} [الجاثية:23].
4- التضرع إلى الله أن يجنب البلاد والعباد من شرور الفتن ما ظهر منها وما بطن.
قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ} [الأعراف:94].
5- الحذر من الشائعات وعدم إعانة أصحابها على نشرها حتى لا تكون وقوداً للفتن التي تضر بالأمة.
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا} [الحجرات:6].
6- العمل بتوجيه العلماء عند النوازل والفتن لأنهم أعقل الناس وأبصر الناس للحلول عند المعضلات.
قال تعالى: {وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ} [النساء:83].
7- درء المفاسد مقدم على جلب المصالح.
قال تعالى: {وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ} [الأنعام:108].
8- مناصحة العلماء للمسئولين بإرساء دعائم الاستقرار والأمن للوطن والعدل مع أفراد الشعب، وإعادة الحقوق لأصحابها.
يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: «الدين النصيحة , قلنا لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم».
9- العمل على توعية الناس بأسباب النجاة من الفتن.
قال صلى الله عليه وسلم: «بلغوا عني ولو آية». وقال صلى الله عليه وسلم: «لأن يهدى الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر
10- ما هو التغير الذي نريد؟
قال تعالى: {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11].
11- عدم إتاحة الفرصة للمجرمين أن يستغلوا الأحداث في السطو على البيوت والدكاكين والممتلكات العامة والخاصة.
12- العمل على إخماد الثارات الفردية والنعرات القبلية وعدم تمكينها من استغلال الأحداث لتحقيق مآربها.
قال صلى الله عليه وسلم: «إن دمائكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام».
13- محاربة الدعوات الهدامة التي تفرق الناس، وتوزع ولاءاتهم لجهات شتى تضر بأمن الوطن.
قال صلى الله عليه وسلم: «ليس مِنَّا من دعا إلى عصبية، وليس مِنَّا من قاتل على عصبية، وليس منَّا من مات على عصبية» [صحيح مسلم].