وصف الشيخ أحمد بن حسن المعلم نائب رئيس هيئة علماء اليمن ما ترتكبه مليشيا الحوثي الإرهابية في حجور بأنها أعمال عدوانية سافرة تجردت من القيم والأعراف اليمنية والإسلامية التي عرف بها اليمنيون ومن القيم الإنسانية التي تعارف عليها بنو آدم جميعاً.
وأضاف الشيخ المعلم أن تلك الجرائم التي ترتكبها المليشيات الحوثية في مناطق حجور على بشاعتها هي سلوك متوقع كونها طبيعة متأصلة فيهم كسلالة تمرست على هذا الأمر في اليمن منذ أن سعت بكل جهودها لأن تتسلط وتهيمن على الأرض والإنسان في اليمن، مبيناً أن هذا السلوك الوحشي متأصلة فيهم تاريخياً وليست وليدة اليوم.
وأوضح الشيخ المعلم أن المليشيا الحوثية استنسخت الهوية والثقافة الصفوية الإيرانية التي استأصلت كل من يعارض أو يختلف مع توجهاتها ومذهبها. وتحدث الشيخ المعلم أن تاريخ الدولة الصفوية الإيرانية شاهد على ما جرى من قتل وإبادة وإخضاع بكل وسائل القوة للمجتمع.
وأكد الشيخ المعلم أن الحوثيين يستنسخون ثورة الخميني سيئة الصيت ماضياً وحاضراً، فهم يستلهمون سوء الصفويين وسوء الخميني وهي ثورة فارسية ينتقمون بها من العرب الذين قضوا على الدولة الفارسية باسم الحسين وحسين منهم بريء.
وشدد الشيخ أحمد المعلم على ضرورة تقوية أدوات مواجهة المشروع الإيراني في اليمن وهي الأدوات السياسية والعسكرية وغيرها، وعلى ضرورة القضاء على شوكة الحوثي التي يرهب الناس بها لمناصرته.
وطالب الشيخ المعلم القيادة السياسية ومؤسسات الثقافة والإعلام والعلماء أن يخططوا ويبادروا لإزاحة البلاء الحوثي عن اليمن
وتطرق الشيخ المعلم إلى مساعي الحوثي لإفساد التعليم وتغيير المناهج وتعبئتها بمفاهيم الهالك حسين الحوثي ويقيمون الدورات الطائفية للمدرسين والمدرسات وموظفي مؤسسات الدولة ولم يستثنوا حتى ابن حبتور رئيس حكومتهم الانقلابية من دوراتهم الطائفية.
محذراً من أن مساعي الحوثي بتلك الدورات ستجد لها أنصاراً وستستقطب شباباً ورجالاً ونساء، وإن كثرة الطَّرق تفك اللحام حد تعبيره.
وبشّر المعلم اليمنيين أن محاولات الحركات الباطنية الرافضية الهدامة للسيطرة على اليمن وتغيير هويته باءت بالفشل عبر التاريخ فقد حاول على ابن الفضل وأنشأ دولته وقضى الله عليه، وجاء الصليحيون الباطنيون، واستمرت دولتهم قرناً من الزمان.
ودعا الشيخ المعلم جميع قيادات اليمن إلى التداعي والعمل على نزع الأفكار التي يحاول زرعها الحوثي في الأجيال ونحرص على ذلك حرصنا على نزع الألغام التي نزرعها المليشيات الحوثية في كل مكان.
وصف الشيخ أحمد بن حسن المعلم نائب رئيس هيئة علماء اليمن ما ترتكبه مليشيا الحوثي الإرهابية في حجور بأنها أعمال عدوانية سافرة تجردت من القيم والأعراف اليمنية والإسلامية التي عرف بها اليمنيون ومن القيم الإنسانية التي تعارف عليها بنو آدم جميعاً.
وأضاف الشيخ المعلم أن تلك الجرائم التي ترتكبها المليشيات الحوثية في مناطق حجور على بشاعتها هي سلوك متوقع كونها طبيعة متأصلة فيهم كسلالة تمرست على هذا الأمر في اليمن منذ أن سعت بكل جهودها لأن تتسلط وتهيمن على الأرض والإنسان في اليمن، مبيناً أن هذا السلوك الوحشي متأصلة فيهم تاريخياً وليست وليدة اليوم.
وأوضح الشيخ المعلم أن المليشيا الحوثية استنسخت الهوية والثقافة الصفوية الإيرانية التي استأصلت كل من يعارض أو يختلف مع توجهاتها ومذهبها. وتحدث الشيخ المعلم أن تاريخ الدولة الصفوية الإيرانية شاهد على ما جرى من قتل وإبادة وإخضاع بكل وسائل القوة للمجتمع.
وأكد الشيخ المعلم أن الحوثيين يستنسخون ثورة الخميني سيئة الصيت ماضياً وحاضراً، فهم يستلهمون سوء الصفويين وسوء الخميني وهي ثورة فارسية ينتقمون بها من العرب الذين قضوا على الدولة الفارسية باسم الحسين وحسين منهم بريء.
وشدد الشيخ أحمد المعلم على ضرورة تقوية أدوات مواجهة المشروع الإيراني في اليمن وهي الأدوات السياسية والعسكرية وغيرها، وعلى ضرورة القضاء على شوكة الحوثي التي يرهب الناس بها لمناصرته.
وطالب الشيخ المعلم القيادة السياسية ومؤسسات الثقافة والإعلام والعلماء أن يخططوا ويبادروا لإزاحة البلاء الحوثي عن اليمن
وتطرق الشيخ المعلم إلى مساعي الحوثي لإفساد التعليم وتغيير المناهج وتعبئتها بمفاهيم الهالك حسين الحوثي ويقيمون الدورات الطائفية للمدرسين والمدرسات وموظفي مؤسسات الدولة ولم يستثنوا حتى ابن حبتور رئيس حكومتهم الانقلابية من دوراتهم الطائفية.
محذراً من أن مساعي الحوثي بتلك الدورات ستجد لها أنصاراً وستستقطب شباباً ورجالاً ونساء، وإن كثرة الطَّرق تفك اللحام حد تعبيره.
وبشّر المعلم اليمنيين أن محاولات الحركات الباطنية الرافضية الهدامة للسيطرة على اليمن وتغيير هويته باءت بالفشل عبر التاريخ فقد حاول على ابن الفضل وأنشأ دولته وقضى الله عليه، وجاء الصليحيون الباطنيون، واستمرت دولتهم قرناً من الزمان.
ودعا الشيخ المعلم جميع قيادات اليمن إلى التداعي والعمل على نزع الأفكار التي يحاول زرعها الحوثي في الأجيال ونحرص على ذلك حرصنا على نزع الألغام التي نزرعها المليشيات الحوثية في كل مكان.