أوضح الشيخ أحمد المعلم نائب رئيس هيئة علماء اليمن أن انتفاضة قبائل حجور تُعبر عن عزة وأنفة القبائل اليمنية، وأن تلك القبائل لا بد أن تنتفض أبية شامخة.
وأكد الشيخ المعلم أن المشروع الصفوي والباطني لا قرار له في نفوس اليمنيين، مشيراً إلى قوى مماثلة مرت على تاريخ اليمن تمتعت بقوة ونفوذ أشد من قوة ونفوذ الحوثيين، وفرضت نفوذها بُرهة من الزمن، لكنها سرعان ما تهاوت واندثرت وغادرت إلى مزبلة التاريخ، وأضاف الشيخ المعلم أن علي بن الفضل وجبروته وأمثاله، ذهبوا وذهبت دولتهم، وثبت اليمنيون على دينهم وعقيدتهم وهُويتهم لم ينحرفوا عنها.
وبين أن على الحوثيين عملاء الصفويين أن يعلموا أنهم لا بقاء ولا تمكين لهم ولا أرض تنبت وتنمو فيها نبتتهم الخبيثة، ناصحاً المليشيا الحوثية المدعومة من إيران بألا يتعبوا أنفسهم؛ لأنهم سيحصدون الخيبة والخسران حدَّ تعبيره.
وثمّن الشيخ المعلم موقف القيادة اليمنية والشعب اليمني والصامدين في ميادين الدفاع، وكذلك دور التحالف المساند لليمن حكومة وجيشاً وشعباً، مؤكداً أن العاقبة والنصر حليف الشعب اليمني وحلفائه، وإن تأخر برهة من الزمن.
من جانبه دعا الشيخ عبدالعزيز الدراوردي، عضو برنامج التواصل مع علماء اليمن رجالات اليمن إلى اللحمة، مستنهضاً قبائل الطوق أن يقوموا إلى مواجهة الحوثي، وأن يكسروا حاجز الخوف، ويمدوا قبائل حجور بالرجال والسلاح والعتاد، فالوقوف معهم ونصرتهم يفعل الكثير.
وحيّا الشيخ الدراوردي أسود حجور الشامخين في جبالها ووديانها، يسطّرون أروع البطولات والملاحم ليرسموا الطريق لليمن السعيد، ويدحروا المشروع الفارسي عن قرى المنطقة، مشيداً بما حققته قبائل حجور الذين ركّعوا الحوثي وأسروا رجالاته.
وناشد الشيخ الدراوردي فخامة رئيس الجمهورية اليمنية والتحالف العربي إلى نجدة أبطال حجور ومزيد من الدعم لصمودهم وانتصاراتهم.
أوضح الشيخ أحمد المعلم نائب رئيس هيئة علماء اليمن أن انتفاضة قبائل حجور تُعبر عن عزة وأنفة القبائل اليمنية، وأن تلك القبائل لا بد أن تنتفض أبية شامخة.
وأكد الشيخ المعلم أن المشروع الصفوي والباطني لا قرار له في نفوس اليمنيين، مشيراً إلى قوى مماثلة مرت على تاريخ اليمن تمتعت بقوة ونفوذ أشد من قوة ونفوذ الحوثيين، وفرضت نفوذها بُرهة من الزمن، لكنها سرعان ما تهاوت واندثرت وغادرت إلى مزبلة التاريخ، وأضاف الشيخ المعلم أن علي بن الفضل وجبروته وأمثاله، ذهبوا وذهبت دولتهم، وثبت اليمنيون على دينهم وعقيدتهم وهُويتهم لم ينحرفوا عنها.
وبين أن على الحوثيين عملاء الصفويين أن يعلموا أنهم لا بقاء ولا تمكين لهم ولا أرض تنبت وتنمو فيها نبتتهم الخبيثة، ناصحاً المليشيا الحوثية المدعومة من إيران بألا يتعبوا أنفسهم؛ لأنهم سيحصدون الخيبة والخسران حدَّ تعبيره.
وثمّن الشيخ المعلم موقف القيادة اليمنية والشعب اليمني والصامدين في ميادين الدفاع، وكذلك دور التحالف المساند لليمن حكومة وجيشاً وشعباً، مؤكداً أن العاقبة والنصر حليف الشعب اليمني وحلفائه، وإن تأخر برهة من الزمن.
من جانبه دعا الشيخ عبدالعزيز الدراوردي، عضو برنامج التواصل مع علماء اليمن رجالات اليمن إلى اللحمة، مستنهضاً قبائل الطوق أن يقوموا إلى مواجهة الحوثي، وأن يكسروا حاجز الخوف، ويمدوا قبائل حجور بالرجال والسلاح والعتاد، فالوقوف معهم ونصرتهم يفعل الكثير.
وحيّا الشيخ الدراوردي أسود حجور الشامخين في جبالها ووديانها، يسطّرون أروع البطولات والملاحم ليرسموا الطريق لليمن السعيد، ويدحروا المشروع الفارسي عن قرى المنطقة، مشيداً بما حققته قبائل حجور الذين ركّعوا الحوثي وأسروا رجالاته.
وناشد الشيخ الدراوردي فخامة رئيس الجمهورية اليمنية والتحالف العربي إلى نجدة أبطال حجور ومزيد من الدعم لصمودهم وانتصاراتهم.